كما كان الحال في عام 2006، تشهد جزر الكناري تدفقات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين. وأمام حجم الظاهرة، غيّر رئيس الأرخبيل موقفه وأشاد بالتعاون مع المغرب. واعترف بأنه "بدون المملكة، ستكون الوضعية غير قابلة للإدارة".
وضع مؤشر الحفاظ على الطبيعة لعام 2024 (NCI)، المغرب في المرتبة 136 من أصل 180 دولة، وأشار إلى أن الغابات المتوسطية والأراضي الحرجية والأراضي الشجرية، تغطي أجزاء كبيرة من البلاد.