حب مصطفى لأدب شكسبير، قاده للهجرة إلى كندا عام 1989، ليصبح بعد ذلك، أول عربي وواحد من الكنديين القلائل الذين يلقون محاضرات في معهد شكسبير في ستراتفورد أبون آفون (إنجلترا)، بالموازاة مع عمله ككاتب وباحث.