يحمل ضريح صغير يتواجد في قلب المدينة القديمة بالدار البيضاء، اسم سيدة كانت تدعى "للا تاجة" وهبت حياتها ومنزلها في القرن التاسع عشر، لرعاية الأطفال واليتامى، لكن نهايتها كانت مأساوية.
بدأ مسار أنور في عالم الموسيقى، في مدينة تطوان، ليشق مساره بعد ذلك ويصنع لنفسه اسما في الساحة الفنية العالمية في بروكسيل. ويستعين الفنان الذي تعود أصوله إلى المغرب، بالموسيقى الشعبية والبلوز والبوب لكسر الحدود، وهو ما يبرزه أكثر في ألبومه الجديد الذي سيصدر في مارس 2024.