بمناسبة مرور عشر سنوات على خروج أول مسيرة لحركة عشرين فبراير، في عشرات المدن المغربية للمطالبة بإسقاط الفساد والاستبداد، قامت مؤسسة "الباروميتر العربي" باستطلاع حول رؤية المغاربة لأوضاع بلدهم، وخلصت إلى أن أسباب خروج المحتجين في 20 فبراير 2011 لازالت قائمة.