وُلدت كوثر الفرجي في الدار البيضاء، ونشأت في إيطاليا، حيث قادها شغفها بتعلم اللغات إلى متابعة تعليمها الدولي في سن مبكرة، والتفاعل مع القضايا العالمية المتعلقة بالتنمية الدولية والمستدامة. وهي اليوم واحدة من بين أكثر من 250 شابًا مغربيًا، من المغرب وخارجه، ملتزمون الآن