في عشرينيات القرن الماضي، وبعد معركة أنوال، قدمت فرنسا دعما عسكريا لإسبانيا لتوطيد احتلالها لمنطقة الريف. وبعد أربعة عقود، منح الجنرال شارل ديغول مساعدة تقنية وعلمية للديكتاتور الإسباني فرانسيسكو فرانكو لتحقيق مشروع القنبلة الذرية الإسبانية، وكان من المخطط تفجيرها في
في سنة 1958 نجا المغرب من انفجار قنبلة هيدروجينية أمريكية في سيدي سليمان، إذ تم إخلاء قاعدة عسكرية أمريكية بالمدينة، وفر العاملون بها رفقة عائلاتهم باتجاه الصحراء، تاركين وراءهم النيران تلتهم قنبلة هيدروجينية عملاقة، غير أن لطف الأقدار جنب المملكة الحاصلة على استقلالها