وجاء في االصحيفة أن من بين طرق المغربيات أن يعملن كنادلات في ملاه ليلية، حيث يقدمن خدمات خاصة، كما تحولت بعضهن من راقصات تعر "ستريبتبيز" إلى ممثلات إباحيات، وأحيانا يكون العكس.
الشيء نفسه بحسب الجريدة ذاتها يحدث باسم الفن، حيث يعرض عليهن تمثيل أدوار في أفلام "فنية" ليجدن أنفسهن وقد انغمسن في صناعة "البورنو" وهناك حالات لمغربيات ولجن هذا العالم عبر ميدان الأزياء والموضة، القاسم المشترك بينهن أنهن جميلات، جريئات جدا وبقوام ممشوق وهذا رأس مال الممثلة الإباحية.
وبمجرد دخول "المستهدفات" إلى مجال الأفلام الإباحية، يعمل المنتجون والمخرجون على تغيير أسمائهن، بل ويحرصون على إعطائهن ألقابا تشير إلى بلدانهن الأصلية، مثل "اركانة" أو ياسمينة العربية.
تبدأ عملية صناعة نجمات عربيات في عالم الإباحية بالتقاط صور خليعة، تليها مقاطع جنسية لا تتعدى دقائق، وعندما يلمع اسمهن ويزيد الطلب عليهن، يصبحن نجمات أفلام "بورنو".