ونقلت جريدة "الأخبار في عددها لنهار اليوم الأربعاء، عن كوثر لوكاس، التي مرت من تجربة برنامج اكتشاف المواهب الغنائية "استوديو دوزيم"سنة 2004، قولها إنها تفاجأت لإعلان مومو خبر طلاقهما، وأنها أرادت أن تنأى بنفسها عن التصريحات الإعلامية، خاصة وأن الأمر يتعلق بحياتها الشخصية، غير أن إعلان مومو عبر الأثير عن تذمره من الزواج، دفعها للخروج عن صمتها.
وقالت كوثر لوكاس إنها تفاجأت لمقاسمة مومو جمهوره خبر طلاقهما دون إشعارها بالأمر.
فيما أشار مومو للجريدة ذاتها إلى أن ما لم يستطع تقبله هو أن يسمع ابنه البكر حسن، ينادي رجلا بكلمة بابا.
غير أن كوثر لوكاس أكدت أنه لا وجود لأي رجل في حياتها، وأن "مومو" لم يسبق له أن التقى ابنه البكر، وأنهما انفصلا خلال فترة حملها بالابن الثاني.
وأضافت أنها لم تمنعه من رؤية ابنه، وقالت "ما مانعاش عليه ولادو، فاش تفارقنا كان ابني الكبير يبلغ من العمر أربعة أشهر وكنت حاملا بأسبوع لحظة الانفصال، ولم نكن معا نعلم بأنني حامل بابني الثاني.. وبعد عشرة أيام من هذا الانفصال، اكتشفت أني حامل وقلتها له واستمررنا منفصلين إلى حدود السنة الموالية لهذا الفراق..آنذاك رأى ابنه البكر حسن..كانت الامور معقدة بالنسبة إليه، أولعله لم يكن مستعدا لرؤية ابنه. لا أدري ما هو السبب، إذ مرت سنة لم ير فيه ابنه، اللقاء الأول تم بعد شهور، ولذلك من المؤكد أن ابنه لن يعرفه".