وأضافت أبيدار أنه في هذه اللقطة أقدم الشرطي على ارغام عاهرة حالة اعتقال على ممارسة الجنس معه بمكتبه.
واعتبرت أبيضار أن المشهد يرمز إلى العلاقة الإشكالية التي تعيشها المومسات في المغرب، حيث أن الجميع يشتهي أجسادهن والكل يحتقرهن في نفس الوقت.
وقالت إن هذه اللقطة تتسم بالكثير من الجرأة حيث يظهر جسدها عاريا تماما في صراع مع الجسد العاري للممثل أمين الناجي "المهيدي" الذي يجسد دور الشرطي المغتصب.
وأكدت أبيدار أنها لم تكن "متخوفة وأنا أكشف عن مؤخرتي رفقة أمين الناجي، فرغم العري فإن للقطة دلالاتها، وهذا هو الأهم، كما أنني لست متخوفة من ردود فعل الجمهور، مادام أننا لا نقوم سوى بنقل واقع بحذافيره وبدون مساحيق.