وكانت السيدة قد نقلت من قيادة تازوطة إلى مستشفى محمد الخامس بصفرو، الذي أحالها بدوره على المركز الإستشفائي الجامعي بفاس، من أجل إجراء عملية جراحية مستعجلة، إلا أن أطر المستشفى الجامعي كان لهم رأي آخر بحيث رقضوا استقبال المريضة ومعالجتها وتركها تتألم أمام المواطنين، مما أدى إلى وفاتها أمام البوابة الرئيسية للمستشفى.
جذير بالذكر أن المتوفية كانت قد حصلت قبل الواقعة على موعد لإجراء فحوصات ضرورية والتطبيب قبل استفحال حالتها.