ويتعلق الأمر بمجموعة من المعطلين الذين سبق لهم نشر كتاب عن "عطالة المجازين" قرروا إصدار نسخة ثانية من الكتاب،ونتيجة عجزهم عن توفير التكاليف اللازمة لطباعة الكتاب طرقوا أبواب عدد من الجمعيات التي رفض بعضها صراحة مساعدة المجموعة.
وبعد علمه بالموضوع تدخل لحسن عواد،مدير ديوان الباكوري ليقوم الأخير بعد أيام قليلة ببعث شيك قيمته مليون سنتيم لمجموعة مؤلفيه الذين بعث لهم برسالة شفوية عن طريق عواد مفاها أنه رهن الإشارة لمساعدتهم.