طالبت عائلة الطبيبة التي توفيت بفيروس كورونا المستجد كوفيد 19 بمستشفى محمد الخامس بمدينة الدار البيضاء، بتعويضها، لأ الطبيبة الراحلة بحسبها أصيبت بالمرض أثناء مزاولة مهامها، إلا أن طلبهم قوبل بالرفض من طرف إدارة المستشفى، حسب ما ذكره موقع "العمق". وفي تصريح للمصدر نفسه،
تسبب الإعلان عن إجبارية ارتداء الكمامات الوقائية بالنسبة للمغاربة المسموح لهم بالتنقل خارج مقرات السكن في الحالات الاستثنائية، في وقوع اكتظاظ أمام المحلات والصيدليات لشرائها مما أدى إلى نقص في المخزون. وأقر الموزعون بالتأخير الحاصل في توصلهم بالكمامات.
أعلنت وزارة الصحة عن تسجيل 58 حالة إصابة مؤكدة جديدة بفيروس كورونا المستجد حتى العاشرة صباحا من يومه الاربعاء، ليرتفع العدد الإجمالي لحالات الإصابة المؤكدة بالفيروس بالمملكة إلى 1242 حالة. وأضافت الوزارة، على بوابتها الرسمية الخاصة بفيروس كورونا المستجد بالمغرب "www.covidmaroc.ma"،
بعد مرور حوالي شهر من إصابته بفيروس كورونا المستجد أعلن وزير التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، عبد القادر أعمارة يوم أمس الثلاثاء عبر حسابه الرسمي بفايسبوك شفاءه التام من المرض. وقال اعمارة في تدوينته "لكل من يسأل عن أحوالي، مشكورا، أنا الآن في بيتي لفترة نقاهة تدوم
بعدما كان مجموعة من العمال يتهافتون كل سنة على الاشتغال في حقول جني الفاكهة في إسبانيا، بات أرباب العمل يشتكون من نقص في اليد العاملة خلال الازمة التي يمر بها العالم بعد تفشي كوفيد 19، خصوصا بعد عدم استطاعة العاملات الموسميات المغربيات الالتحاق بالمزارع، إثر تعليق المغرب
نشر مجموعة من الأطفال الإسبان من أصل مغربي مقاطع فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي، يدعون من خلالها السلطات المغربية إلى السماح لآبائهم بالدخول إلى اسبانيا بعدما كانوا في زيارة إلى المغرب، ليجدوا أنفسهم عالقين في المملكة، إثر قرار تعليق جميع الرحلات وإغلاق
بعد إصدار عفو ملكي عن آلاف السجناء بالمغرب، من أجل تعزيز حماية نزلاء المؤسسات السجنية والإصلاحية من انتشار فيروس كورونا المستجد، دعت عائلة اسبانية حكومتها للتدخل من أجل إطلاق سراح أحد أفراد عائلتها. ويتعلق الأمر برجل أعمال إسباني، يدعى إرنيستو راي، وهو صاحب شركة
في الوقت الذي يجمع فيه الكثيرون على ضرورة المكوث في المنازل، باعتبار ذلك الحل الأمثل للحد من انتشار فيروس كورونا في المملكة، ورغم ارتفاع عدد حالات الإصابة المؤكدة بالفيروس، إلا أنه لا زال البعض ينظر إلى ذلك "باستخفاف" ويغادرون منازلهم من دون سبب. في هذا المقال يحلل بعض
في خطوة تضامنية قام مغربي مقيم بإسبانيا، بفتح أبواب شقتين له في المغرب في وجه مواطنين إسبان، ظلوا عالقين في المغرب بعد قرار المملكة إغلاق حدودها لتجنب انتشار فيروس كورونا المستجد. وفي تصريح لموقع "إلفارو دي سويتا" قال المغربي البالغ من العمر 54 عام ويدعى عثمان حمودة، إنه قرر
بعد تسجيل 23 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا وسط عائلة واحدة بمدينة الريش التابعة لإقليم ميدلت، قررت السلطات المختصة تطريق المدينة وفرض الحجر الصحي على سكانها. وفي تصريح لموقع "اليوم 24" وقال مسؤول من وزارة الصحة، إنه تم تأكيد "إصابة 23 شخصا في العائلة الواحدة، في مدينة الريش على