انها مبادرة مفرحة طالما انتظرها مغاربة الخارج بالخصوص فيما يتعلق بالنصب والاحتيال التي انتشرت بكثرة وذهب ضحيتها الكثير من الذين سقطوا بين ايدي الذين يدعون ان لديهم الحلول من اعوان سلطة ووسطاء وموظفين وغيرهم مقابل رشوة في حل مشاكلهم على شتى انواعها في وقت وجيز مقابل مبالغ مالية دون أي ضمانة تعطي لهم. وبعدها يصبحون ضحية.. وتعقد مشاكلهم مع ضياع الوقت ومصاريف التنقل والمكالمات الهاتفية بلا حدود. فهل من اذن صاغية... ؟؟