Menu
Connexion Yabiladies Ramadan Radio Forum News
انتخاب المغربي أحمد الريسوني رئيسا للاتحاد...
A
8 novembre 2018 01:30
بالنظر إلى تصريحات الإخوانجي أحمد الريسوني، يتضح أن قطر لن تحيد عن دعمها للإرهاب، ودعم الأنشطة التخريبية ضد الإمارات والسعودية ومصر والبحرين، إذ دائماً ما كان يهاجم هذه الدول إرضاء لتنظيم الحمدين، خصوصاً أنه أحد المقربين من دائرة الحكم والأجهزة الأمنية في الدوحة، فضلاً عن كونه نائباً لرئيس اتحاد العلماء الإرهابي.

ويكشف اختيار الإخوانجي الريسوني تحديداً عن خطة التحرك المستقبلية جغرافياً لهذا الاتحاد، والمناطق المستهدفة بأنشطته الداعمة والداعية للإرهاب.

سيرة إرهابية

المتابع لصعود الريسوني حركياً يرى أنه تولى رئاسة رابطة المستقبل الإسلامي بالمغرب في الفترة من 1994 ـ 1996، ثم رئاسة حركة التوحيد والإصلاح المغربية في الفترة من 1996 ـ 2003، (اخوان).وحركة التوحيد والإصلاح هي نتاج دمج بين تنظيمين، هما: حركة الإصلاح والتجديد ورابطة المستقبل الإسلامي، كما أن المراقب لديناميكية الحركات التي تنتهج الأفكار المتطرفة في المغرب يكتشف أن جميعها خرجت من رحم حركة «الشبيبة الإسلامية» المتطرفة التي أنشأها عبد الكريم مطيع الحمداوي في عام 1970.

باعث الإخوان

على الرغم من أن الإخوانجي الريسوني في البداية لم يكن عضواً في «حركة الشبيبة»، لكنه تأثر بأفكارها التنظيمية، خصوصاً أنها وضعت النواة الأساسية لحركية الجماعات المتطرفة في المغرب، إذ أسس «الجمعية الإسلامية بالقصر الكبير» في عام 1976.

ولم يكتفِ الرئيس المرتقب لاتحاد العلماء الإرهابي (أحمد الريسوني) بهذه الخطوة الحركية، بل اتخذ قراراً تنظيمياً بالاندماج مع جمعيات أخرى عام 1994، تحت اسم «رابطة لمستقبل الإسلامي»، وهي: «جمعية الدعوة بفاس» التي أُسّست عام 1976 على يد عبد السلام الهراس مع مجموعة من الإسلاميين، وجمعية الشروق الإسلامية ومجموعة التوحيد، والأخيرتان كانتا قد انفصلتا عن «حركة الشبيبة الإسلامية»، الجناح الإخواني في المغر
8 novembre 2018 11:10
les savants marocais et maghrebins sont sous estimer

 
Emission spécial MRE
2m Radio + Yabiladi.com
Facebook