في عصر تهيمن فيه وسائل التواصل الاجتماعي على تشكيل الرأي العام، يمكن القول إن هذه المنصات أصبحت تلعب دورًا محوريًا في توجيه الأفكار والمعتقدات لدى الجمهور. فعلى الرغم من أن الصحافة التقليدية لا تزال تحتفظ بمكانتها، إلا أن المؤثرين على منصات مثل "إنستغرام" و"تيك توك" أصبحوا جزءًا لا يتجزأ من المشهد الإعلامي.
ومما يزيد من تعقيد هذا الوضع هو وجود بعض الروبوتات المبرمجة التي تهدف إلى التأثير على الجمهور، مما يطرح تساؤلات حول مصداقية المعلومات التي يتم تداولها. لذا، من المهم أن نكون واعين لهذه الديناميكيات وأن نبحث عن مصادر موثوقة للمعلومات، حتى لا نكون ضحية للتلاعب بالرأي العام
Les youtubeurs,les adeptes des réseaux sociaux qui perturbent l'opinion publique marocaines pas les journalistes,car un journaliste a un diplome de journalisme ,agréé par le ministère de l'information ,conditionné par le reglement régissant la profession du journalisme délivrée par le ministère de tutelle,et par consequent il n'est pas autorisé de diffuser ,ou publier des informations propagandistes,fantaisistes ou autre saloperies ..