رحمهم الله رحمة واسعة وجزاهم احسن الجزاء الا وهو جظاء الشهداء دون ان نقول المغدورين لاننا نامن ان الاجل لا يقدم ولا يؤخر وانه لا تدري اي نفس كيف تموت ولا باي ارض تموت فرحم الله ابطالا كان شعارهم "اذا لم يكن من الموت بد فمن العار ان تموت جبانا" الحكام السوريون غدروا بالمغرب يوم حرضوا عليه الجزائر واعانها بالسلاح والجند والافكار "انهم من صناع حرب الرمال التي نهشت وتنهش حتى الان الاخوة المغربية الجزائرية لم لم يعكرها الزمن الا يوم اجتمعت كراهية حكام الجزائر وسوريا كراهة مجانية اضرت بالشعب الجزائري والسوري قبل المغرب مما تسبب في رحيل عدد من السوريين الذين كانوا يعيشون في المغرب