تمكن المغرب من فرض ذاته، وإثبات أنه شريك أساسي في مكافحة الإرهاب خارج حدوده، نظرا لسرعة أجهزته الاستخباراتية. وشرعت المملكة في نهج سياسة تواصلية جديدة حول تدخلاتها في الخارج، والتي مكنت من إحباط عدة هجمات إرهابية سواء في أوروبا أو الولايات المتحدة.
من أجل إثبات أن بعض وسائل الإعلام الفرنسية يمكن أن تعطي الكلمة لأي شخص، شريطة أن يكون الموضوع له علاقة بالإسلام والتطرف، تمكن أحد رواد مواقع التواصل الاجتماعي من إسقاط موقع " Valeurs actuelles " في الفخ، بتأليفه قصة لا أساس لها من الصحة، باستخدام كلمات أغنية للشاب خالد.