استبعدت فرنسا اندلاع مواجهة عسكرية بين المغرب والجزائر، حسب ما جاء في تقرير برلماني حول قضايا الدفاع في البحر الأبيض المتوسط.
خصصت وسائل الإعلام العمومية الجزائرية حيزا مها لمهاجمة مسلسل فرنسي تم تصويره في المغرب، وذهبت إلى حد اتهام المغرب بتمويله لضرب استقرار البلاد.
قرر المغرب انشاء منطقة عسكرية في المنطقة الشرقية، من أجل تأمين حدوده مع الجزائر.
في انتظار رفع العقبات التي تحول دون حصول المغرب على صواريخ "باتريوت" من الولايات المتحدة، لجأت القوات المسلحة الملكية، إلى الصين وفرنسا وإسرائيل لاقتناء معدات الدفاع الجوي.
في ظل وفائه للسياسة التي اتبعها منذ انتخابه في دجنبر 2019 كرئيس للجزائر، خصص عبد المجيد تبون كعادته جزء من مقابلته مع وسائل إعلام جزائرية، للحديث عن المغرب.