لعبت نقابة الاتحاد الوطني لطلبة المغرب دورا بارزا في المشهد السياسي المغربي، بعد تأسيسها نهاية سنة 1956، وتميزت سنواتها الأولى بتبعيتها لحزب الاستقلال، لكن بعد انشقاق الحزب وتأسيس حزب الاتحاد الوطني للقوات الشعبية، أصبحت المنظمة الطلابية بمثابة تنظيم مواز للحزب الجديد
توفي أول أمس الأحد 25 نونبر 2018 المقاوم محمد بوجبن بمدينة مكناس، عن عمر يناهز 89 سنة. وينحدر الراحل من منطقة بورد شمال تازة، ويعتبر من بين آخر المقاومين الذين لازالوا على قيد الحياة والذين شاركوا في حرب التحرير من أجل الاستقلال، في صفوف جيش التحرير المغربي سنوات 1955-1956.
خاضت الولايات المتحدة ما بين سنتي 1801 و 1805 حربًا في سواحل شمال إفريقيا، في محاولة منها لإنهاء القرصنة التي كانت آنذاك تستهدف سفنها التجارية.
الفندق الأمريكي مستشفى يخص معالجة الحيوانات المريضة في مدينة فاس المغربية. تم إنشاء الفندق سنة 1929 من قبل مجموعة من المسافرين الأمريكيين الذي أثار انتباههم خلال تواجدهم بالمغرب ظروف الحيوانات بالمدينة.
في 14 ماي من سنة 1948، تم الإعلان عن قيام دولة إسرائيل، مباشرة بعد انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين، وبدأت بعد ذلك رحلات اليهود المغاربة سرا إلى "أرض الميعاد"، وبعد استقلال المغرب سنة 1956، لم يكن يسمح لليهود بمغادرة البلاد في اتجاه فلسطين المحتلة، وهو ما جعل جهاز المخابرات
دعا علال الفاسي رئيس حزب الاستقلال المغربي إلى عقد مؤتمر يضم إلى جانب حزبه، كلا من الحزب الدستوري التونسي وجبهة التحرير الوطني الجزائري، قصد دراسة الأوضاع المستجدة على الساحة المغاربية والعمل على توحيد المواقف ضد الاستعمار الفرنسي.
حظي موضوع الاصلاح الزراعي بالمغرب "المخطط الخماسي (1960ـ 1964(" ولا يزال بقسط وافر من الجدل بين الاوساط السياسية و الثقافية وأسال الكثير من مداد الباحثين مترجما بشكل واضح حجم التناقضات التي اكتنفها المشهد السياسي المغربي مند فحر الاستقلال.
وضع حزب الاستقلال حقيقة الاستقلال المغربي في موضعه، فهو استقلال ناقص لان الوطن المسلم لنا ما يزال مبتورا، وبذلك أصبح الكفاح من أجل استكمال الاستقلال أمرا لا غنى عنه، ولا يمكن أن تتخلى عنه الأجيال الحاضرة والمستقبلة، وقد كان علال الفاسي "ينادي بخريطة المغرب العربي" التي كان
أعتبر المغاربة احتلال الجزائر من طرف الجيوش الاستعمارية الفرنسية سنة 1830م، نكبة تاريخية وصدمة اجتماعية قاسية وموجعة لا تقل وطأة عن سقوط بلاد الأندلس وطرد المسلمين منها، فبحكم الجغرافيا والتاريخ المشترك والجوار الصالح، وما يربط الشعبين الشقيقين من أواصر دينية ولغوية
إن العلاقات التي كانت سائدة بين الحركات الاستقلالية في أقطار المغرب العربي عرفت إثر الحرب العالمية الثانية منحى جديدا تميز بتكثيف الاتصالات والتشاور وعيا بأهمية المواجهة الموحدة للعدو المشترك.