بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
في الجزء الثالث من الحوار مع المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، يتحدث لموقع يابلادي عن تسليح الزعيم الليبي معمر القذافي للصحراويين في بداية السبعينات وعن لقاء الوالي مصطفى السيد بالرئيس الجزائري الهواري
في بداية الستينات ترأس الملك الحسن الثاني أول درس من سلسلة "الدروس الحسنية" الرمضانية، واستمرت هذه السنَّة في عهد الملك محمد السادس، وشارك في إلقاء هذه الدروس رجال دين من مختلف الطوائف الإسلامية، وأكد عدد منهم أنهم كانوا أحرارا في اختيار موضوع درسهم.
يعتبر ابن بطوطة المزداد بطنجة سنة 1304 للميلاد من أشهر الرحالة في العالم، إذ زار ما يعال 44 دولة حديثة. عمل على تدوين ما شاهدة في رحلاته في كتاب أسماه "تحفة النظار في غرائب الأمصار وعجائب الأسفار".
في الأول من شهر أبريل من سنة 1767 ولد "دومينغو فرانثيسكو باديا" بمدينة برشلونة الإسبانية، وبعدما اشتد عوده سعى إلى محو كل ما يحيل على ماضيه، وزور شخصية، وتسمى ب"علي باي العباسي" وطاف بلادا كثيرة، من بينها ليبيا، ومصر وبلاد الشام، غير أنه ترك أثرا كبيرا في المغرب حيث عاش
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
في الجزء الثاني من الحوار مع المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، يتحدث لموقع يابلادي عن السنوات التي سبقت تأسيس الجبهة الانفصالية، وعن تظاهرات الصحراويين في مدينة طانطان، وعن زيارة مؤسس الجبهة إلى ليبيا
في الوقت الذي يكثر فيه الحديث في وسائل الإعلام الرسمية، وحتى في المقررات الدراسية،عن استقلال المغرب من المستعمر الفرنسي، لا تتم الإشارة إلى الكيفية التي تم بها استعمار البلاد إلا نادرا، وان تم الحديث عنها فإنه يتم دون استحضار خلفيات وطريقة دخول المستعمر إلى البلاد.
في العقد الأخير من نهاية القرن السابع الميلادي تمكنت سيدة أمازيغية تدعى ديهيا من جمع القبائل الأمازيغية حولها، وطردت العرب من معظم مناطق شمال إفريقيا، قبل أن يقرر الخليفة الاموي عبد الملك بن مروان إرسال جيش ضخم لمواجهتها.
بعد جلاء القوات الفرنسية عن المغرب، بدأ الملك محمد الخامس يفكر في تأسيس جيش يحمي البلاد، وأسند المهمة لولي عهده الأمير مولاي الحسن.