القائمة

حكم قضائي ضد وزارة الداخلية بعد منعها أنشطة الجمعية المغربية لحقوق الانسان

أنشر هذا المقال على الفايسبوك أنشر هذا المقال على تويتر أرسل إلى صديق
البنزين =كم عدد السيارات التي تستعملها الاسرة
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 25 نوفمبر 2014 على 13h11
لقد بدات تظهر في مجتمعنا تصرفات غريبة لان الكل يريد ان يصل الى مبتغاه لكن على حساب غيره وليس حتى على حساب الحكومة وان كان هذا على حساب الجماعة لان اموال الحطزكة هي اموال الشعب المغربي
اذا لماذا ادفع ثمن المازوط الذي يستهلكه شخصا ربما لاغراض تافهة فكثير من اصحاب السيارات يتجولون بسياراتهم والمازوذ يحرق على حساب الاخرين وربما استعمل لازعاج المارات خصوصا النساء
هناك من يستعمل المازوط لاغراضه الفلاحية ولا ياخذ هذا بعن الاعتبار حين البيع هفل يشاركه المواطن الذي تقاسم معه البنزين مع العلم ان الدولة قد اعفته من عدة ضرائب
زهناك عدد من الاشخاص خصوصا االنساء من يستوقفك وربما يطؤق بابك ليطلب منك مساعدة لانه اراد ان يدخل الضؤ او الماء او ان يشتري عقيقة او العيد او انه تخاصم مع اهل البيت ويريد السفر وحينما تطلب منه هل يريد العمل لا توجد عنده رغبة انه فوق العمل
ان التواكل مصيبة المجتمعات نعم للتعاون ولا للتواكل وحرق المراحل بالتسول العصري نعم لحقوق الانسان لكن بالعمل الشريف وليس بالسرقة المقنعة
ان الاسلام دين مودة واخاء وتعاون وليس تواكل وتزكل على الغير ان العمل هو الوسيلة الوحيدة لضمان كرامة البالد والعباد والرخاء وليس الانانية والحسد
اتذكر في صغاري كانت نساء عديدة يقمن ببعض الاعمال لضكان رزقهن زكان الناس يساعدونهن بكفرح زكانت نساء شريفات شامخات ربين ابنائهن على العمل والقناعة والرجولة ولم يطلبن قط كثل هاته الطلبات الا ان المجتمع كان يساعدهن بصمت للترقي الاجتماعي وهذا ما حصل
ولم يكن الفقر وقصر اليد سبب للتسول المقنع ولا اكل اموال الدولة او الفير بحجة انني اريد ان اصرف كما اريد واعمل ما اريد على حساب الاخرين وبحجة الحقوق اين الواجبات
Dernière modification le 25/11/2014 13:13
انضم ليابلادي على الفايسبوك