القائمة

مصطفى الرميد يثور على محمد التيجيني و يصفه بعدم المسؤولية في ضيف الاولى

أنشر هذا المقال على الفايسبوك أنشر هذا المقال على تويتر أرسل إلى صديق
يقول المثل الامازيغي هاموش مانزا تيفيا
الكاتب : بومليك
التاريخ : في 09 أكتوبر 2015 على 10h37
اقسم بالله العالي القدير إلى اني اشفق على الاستاد الرميد والوجوه الحاضرة في هذه المناضرة لان واقع مايدعيه المسؤولين المغاربة شيء وواقع الحال شيء اخرهل تصلكم فضائح المغرب الغير النافع الدين يخافون من المحاكم اكثر مايلجئون لها بسبب الفقر وقليل الإنصاف
فالعدالة بمملكتنا الحبيبة تسيء إلى الحاكمين اكثر من غيرهم
ونمودجي على ما اقول حكم بمحكمة تارودانت الاسبوع الفارط زعزع العرش العظيم كيف برات المحكمة متهما رغم إعترافاته لاغبار عليها في إستلائه على بير الورثة اتي تناهز 500 شخص تقريبا وخرج منها سليما بعد ان انصف الحكم الإبتدائي المتضررين عجب العجاب ياستادي الرميد على فضائح البلاد والعباد لهل تصلكم إن وصلت ماهو عملكم لم يسبق لي ان قرات او سمعت على وزارة العدل اوقفت مسؤولا قضائيا بسبب خطىء او مايشابه ذالك بل ما اعرفه هو كثير من الحماية القانونية لمثل هؤلاء == العدل اساس الملك ==
بمن نتيق ياسيادة الوزير هل بماتقلونه ام بواقع الحال
الن تكونوا سيدي العزيز امام إستهزاء المظلومين وسماسرة الملفات وغالبية المواطنين العارفين بخفاية الحالة المزيرية للإنصاف بالبلاد
الم تكن الحكومات المغربية ضحية فساد موظفها امام الجمعيات الحقوقية الوطنية والدولية وامام العالم الم نرى مؤسسات لا تريد المغامرة بإستثماراتها بالمغرب الم ترى سيدي كيف لمواطن مغربي كان قاطنا او مهاجرا لايطمإن للعدالة المغربية
ومادمت هذه العدالة مهددة للإستقرار والطمئننة على الحقوق ماذا ننتظر هل نهاجر مثل مواطن البلدان سورية وليبيا
فالحروب سيدي الوزير متنوعة هنالك حروب بالاسلحة وهنالك حروب بالظلم ويمكنكم سيدي ان تجدو فرقا بين هذه الحروب
اسئلة اطرحها على الاستاد الرميد وكل الساهرين على شؤون العدل والعدالة في بلادنا
اعاننا اللله نحن واياكم بمافيه الخير للمواطن والوطن اما وقائع الحال فلايفرح ولا يعطي حتى نبل وشرف اهل الحال
لكم النظر ياستادي الرميد
انضم ليابلادي على الفايسبوك