القائمة

أخبار

مدير ديوان بوتفليقة: الجزائر تملك أدلة تثبت تورط المغرب في دعم انفصاليين جزائريين

عاد أحمد أويحيى مدير ديوان الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة، إلى مهاجمة المغرب مجددا، فبعد اتهامه للمملكة بمحاولة ضرب استقرار بلاده، اتهمها هذه المرة بإيواء انفصاليين من سكان منطقة القبائل التي تطالب بالحكم الذاتي.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

وقال أويحيى الذي يترأس حزب التجمع الوطني الديمقراطي الجزائري في مؤتمر صحافي يوم أمس الأحد عقب انتهاء أشغال الدورة الأولى للمجلس الوطني لحزبه، إنه "من العيب والعار أن ترعى جارتنا الغربية مجموعة من الانفصاليين الذين لا يزنون شيئاً في قراهم الأصلية، وتحاول أن تحركهم لما يخدم طروحات حكام هذا البلد الشقيق".

وأضاف أويحيى أن "الوحدة الترابية للجزائر خط أحمر  يجب ألا يستهين بها أي كان بما في ذلك فرنسا التي تأوي كذلك نشطاء انفصاليين وتقدمهم على أساس أنهم يقودون حكومة القبائل".

وتحدث أويحيى الذي يعتبر من بين الأسماء المطروحة بقوة لخلافة الرئيس الجزائري المريض عبد العزيز بوتفليقة، عن وجود مؤامرات ومناورات داخل البلاد تقف وراءها أطراف أجنبية أبرزها  فرنسا والمغرب بحسب تعبيره.

وتابع قائلا "الدور الفرنسي واضح منذ استقلال الجزائر بعد حرب طويلة الأمد، والدور المغربي أوضح منه باعتبار الجارة الغربية حاقدة علينا ولا تهضم دعم الجزائر لقضية الصحراء الغربية كآخر قضايا تصفية الاستعمار في إفريقيا".

وذهب أويحيى إلى حد الحديث عن امتلاك الجزائر الأدلة والبراهين والحجج الدامغة التي تورط الجهات التي تحرك وتعطي الأوامر لرموز هذه حركات الانفصالية الجزائرية.

وسبق لأويحيى  أن هاجم المغرب وفرنسا يوم الجمعة الماضي أيضا، إذ اتهم البلدين خلال افتتاح الاجتماع الأول لحزب التجمع الوطني الديمقراطي الجزائري بعد توليه منصب أمين عام الحزب، بتدبير مؤامرات تستهدف ضرب استقرار البلاد.

وحذر المسؤول الجزائري، في حينه من مخطط تقسيم تقوده جهتان، الأولى فرنسا التي لم تتقبل بعد استقلال الجزائر، والثانية هي المغرب التي تخاصم بلاده بسبب موقفها الداعم لتقرير مصير الصحراء الغربية على حد تعبيره.

كما قال أويحيى أمام أعضاء المجلس الوطني لحزبه إن هناك مؤامرات ومناورات داخل البلاد تقف ورائها أطراف أجنبية موجها أصابع الاتهام إلى ما وصفهم بـ"مرتزقة سياسيون في الداخل والخارج يريدون المساس بالوحدة الوطنية".

وتحدث المسؤول ذاته عن ضرورة عدم إغفال "المناورات الهدامة لبعض القوى الأجنبية الحقودة التي تستغل بعض المرتزقة السياسيين المحليين بالسعي عبثا إلى إثارة مخططات انفصالية في منطقة القبائل ومنطقة ميزاب".

??
الكاتب : ichiadmia
التاريخ : في 12 يونيو 2016 على 05h35
si vous avez quoi que ce soit vous l'aurez deja publie...
mais bqa nfoukh fi rih
عجز المحتجزين وعجز من استغلهم
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 07 يونيو 2016 على 20h14
لن يحق المكر السيئ الا باهله ومن حفر حفرة يسقط فيها والجزائر هي التي تحصد ما زرعته وتورعه من شةك لايقاف مسيرة المغرب التنموية لسبب واحد وهو حتى لا تنقل عدوى التنمية الى الجزائر
يريد حكام الجزائر ان تكون حالتهم كحالة محتجوي تندوف هذا العدد الذي تتبجح الجزائر بمناصرته لكن في الحقيقة هي تستغله لنهب اموال البترول الجزائري للتسول في العالم لاخفاء الوجه الحقيقي لمن يفسدون في الارض ولا يصلحون
لكن من لم يتقي الله بعدما راى الموت والمرض يفتك بمن لم ابخس الناس انفسهم وعائلتهم واوطانهم فباي وجه يلقى ربه يوم لا ينفع غاز ولا بترول ولا صداقة بوتفلقة الذي لو كان يقدر على شيئ لاخرج نفسه من الاستفلال الذي يتعرض له اليوم نعم كيف تدين تدان
مدير الديوان والديوان لا يبعثون الا على قضية ليشغلوا بها الجزائريين كما شغلوهم بالمناورات في تندوف حين كان عبد العزيز يحتضر وهي طريقة لقمع المحتجزين زارهاب الجنوب الجزائري
Dernière modification le 07/06/2016 20:18
**BOUKARABILA**
الكاتب : lembirikovich
التاريخ : في 07 يونيو 2016 على 13h19
لا يمكن للخغرب ان يتدخل في الشؤون الداخلية للجزائر لان سياسته منذ فجر التاريخ و المغرب يسعى الى تقارب الشعوب لا لتفرقتها. و غالبية المعغارضين الجزائريين يلقون امنا و امانا في المغرب شريطة اللابتعاد عن السياسة. و المرحوم بوضياف الرئيس الاسبق للجزائر خير دليل على ذلك. بل و حتى بعض الرؤساء السابقين للجزائر يعيشون في المغرب بكل احترام رغم مواقفهم العدائية للوحدة الترابية للمملكة المغربية الشريفة.
و السيد اويحيى عليه ان يفتش عن اعذار اخرى لتبرير مناهضة بعض الجزائريين الذين لا يرضون بالذل و العار و السياسة القمعية و الاقصائية التي تنهجها الفئة الحاكمة باسم بوتفليقة . و حين يطرد السيد اويحيى من الجزائر سوف ياتي الى المغرب للاستقرار به هو و عائلته .
Ouyehya
الكاتب : Ouazzani abdou
التاريخ : في 07 يونيو 2016 على 01h06
C'est péché pour le royaume chérifien et vertu pour l'Algérie , son pays qui nous est imposé par géographie soutien à font les séparatistes sahraouis contre leurs patrie , et Si Ouyehya trouve le moyen d'accuser le Maroc de vouloir aider nos frères Kabylie à s''autodéterminer
La parole d'1 mafieux ne vaut rien !
الكاتب : belmamoun
التاريخ : في 06 يونيو 2016 على 17h33
Ouyahya est parmi les personnes qui ont ruiné l'Algérie ! 1 voleur-mafieux à la solde de la momie Boutef et les généraux voyous qui ont mis à sec ce pays ! S'il y avait 1 démocratie dans ce pays Ouyahya serait le 1er à être jugé pour son implication dans la ruine de l'économie de l'Algérie ! Donc oui à l'autodétermination de la Kabylie, du Mzab , de Tamanrasset et des Aurès