القائمة

مختصرات

تعاون استخباراتي إيراني جزائري حول المغرب

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

كشفت مقتطفات من تقرير حول مضامين تعاون جزائري إيراني تم التوصل إليه مؤخرا عن جهود لبناء منظومة أمنية بين اتلبلدين تغطي المغرب بما في ذلك أقاليمه الجنوبية.

وبحسب عدد اليوم من جريدة "المساء" فإن المقتطفات تشير إلى أن إيران استفادت من هذا التحالف وبدأت التخطيط لزرع خلايا يقودها متشيعون جزائريون في المغرب،كما كشفت المقتطفات ذاتها، أن زيارات سرية قام بها ضباط إيرانيون كبار إلى الجزائر أسفرت عن تحضيرات أولية لبناء و تكوين ما سمي منظومة أمنية تشمل تغطية عدد من بلدان المنطقة المغاربية و على رأسها المغرب.

التقرير، الذي اعتمد على معطيات صادرة عن ضابط إيراني كبير، وتم تداوله من طرف عدد من المحسوبين على المعارضة السورية صباح اليوم الثلاثاء، كشفت مقتطفاته أن زيارات سرية قام بها ضباط إيرانيون كبار إلى الجزائر أسفرت عن تحضيرات أولية لبناء وتكوين ماسمي منظومة أمنية تشمل تغطية عدد من بلدان المنطقة المغاربية، وعلى رأسها المغرب.

وأوضح ناشرو مقتطفات التقرير أن إيران استفادت من هذا التعاون مع الجزائر من أجل زرع خلايا استخباراتية برؤوس جزائرية بعضها شيعي، والاخر ممن تشيعوا في المغرب كما في السودان. وأضافوا  أن هذا التعاون قد يسفر عن تنفيذ عمليات اغتيال لرموز سياسية.

كن أول من يضيف تعليق على هذا المقال
L'Algérie sera la 1ère victime du chiîsme iranien !
الكاتب : belmamoun
التاريخ : في 30 ماي 2016 على 14h38
Je suis marocain et fière de l'être ! Je ne veux pas ces chiîtes obscurantistes chez moi ! 1 rituel digne de l'âge de pierres !
كيد المجوس مردود عليهم بأذن الله سبحانه
الكاتب : alkhodair
التاريخ : في 26 ماي 2016 على 00h29
"وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ" الأنعام 123
أي: الخونة و أعوانهم الخوارج الذين قد كبر جرمهم واشتد طغيانهم ( لِيَمْكُرُوا فِيهَا ) بالخديعة والدعوة إلى سبيل الشيطان، كما كان أسلافهم بمحاربة الرسل وأتباعهم والحمد لله التاريخ خير دليل وشاهد على أبي لؤلؤة المجوسي.. بالقول والفعل وإنما مكرهم وكيدهم يعود على أنفسهم بأذن الله لأنهم يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين. والمغرب والدول الأسلامية والخليج العربي محفوظ بأذن الله من رب العالمين ...