القائمة

أخبار

85% من سكان القرى يعيشون على أقل من 10 دراهم في اليوم

كشف أحمد الحليمي، المندوب السامي للتخطيط، خلال استضافته في الدورة 54 للمجلس الاقتصادي والاجتماعي، ولأول مرة عن معطيات أولية عن تقرير "أهداف الألفية من أجل التنمية"، الذي تستعد المندوبية لنشره بمناسبة انتهاء خطة أهداف الألفية للتنمية.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

وقال الحليمي بحسب ما نقلت يومية أخبار اليوم في عددها لنهار اليوم إن المندوبية تأخرت في نشر تقرير أهداف الألفية لأنها عملت على استغلال معطيات الإحصاء الأخير للسكان والسكنى ضمن التقرير وأضاف:" قريبا، سننشر تقريرين "تقرير الألفية ومعطيات الإحصاء".

وأَارت اليومية إلى أن التقرير يسجل تراجع الفقراء الذي يتم قياسه بحصول الفرد على دولار واحد في اليوم، إذ تقص من 3.5 في المائة سنة 1985 إلى صفر سنة 2014، في حين أن الهدف الذي تم وضعه هو تقليص الفقر بنسبة 1.8 في أفق 2015، أما الفقر الغذائي، فقد تراجع من 4.6 في المائة في 1985 إلى 0.1 في المائة سنة 2014.

ويبقى الفقر بمختلف أشكاله المادية والمتعددة الأبعاد، متركزا في العالم القروي، الذي يضم 40 في المائة من الساكنة. في القرى يوجد حوالي 85 في المائة من السكان فقراء، و64 في المائة يعانون الهشاشة. حيث علق الحليمي قائلا " يمكن أن نقول اليوم، إن الفقر أصبح مرتبطا بالبادية أكثر من ارتباطه بالمدينة، لكن الحواضر لازالت تعاني التفاوت الاجتماعي".

غير أن الحليمي أكد أنه تم تسجيل تقليص للفوارق الاجتماعية خلال العشرين سنة الماضية، وأضاف "لأول مرة سجل تراجع التفاوتات الاجتماعية". 

شهية مفتوحة للانتهازيين
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 03 أكتوبر 2015 على 17h21
على من يستنتج ان يبين الحقائق غاذا كان الاجير في العالم القروي نادرا اليوم وكان الاجر اليومي في الزلااعة مثلا اة البناء 60 دؤهنا للعامل و 120 للشاف اة المعلن وان الساعة لا تتجالوز 8 سفي اليوم وان الاكل والماكرزط ومن قبل طان توفير التبغ اما اليوم فانوتجد الرزوا عامل اساسي
لذا كان لا يستوعب ان هناك تقدم في القرى فمن الممكن انه لم يمن يعرفها قبل 10 سنوات
لننا نثمن القفزة النوعية التي يعرفها العالن الفلروي لكن هناك ذفيليات تو انتهازيون ياتون للعالم القروي لالاستفادة من كل براكج التنمية في غفلة عن المستهدفون الحقيقيقيون واذا كانل الدولة تسهر على ايصال الحق الى اهله فيجب وضع لوائءح للمستفدين لان هناك جماعة "اللاس" فس الفلاحة والسياحة والخدمات وحتى روض الاطفال لما اصبجت به كساعدة
انهم يحسبون على العالم القروي لكن اصبحوا من ينفردزن بالامتيتزات وذاد نفوذهم ولوائح شبيهة باصحاب المقالع يمكن ان تجد من نفود هؤلاء الانتهازيون