القائمة

أخبار

وزير جزائري: المغرب هو سبب الحروب والصراعات في الدول العربية!

اتهم وزير جزائري المغرب بالضلوع في الصراعات المسلحة التي تشهدها العديد من الدول العربية، عبر ترويج مادة مخدرة وحبوب مهلوسة تنتج شجاعة زائدة، وتدفع بصاحبها إلى تفجير نفسه.

نشر
محمد عيسى وزير الشؤون الدينية والأوقاف في الحكومة الجزائرية
مدة القراءة: 2'

وذكرت جريدة "الخبر" الجزائرية أن محمد عيسى وزير الشؤون الدينية والأوقاف في الحكومة الجزائرية، اتهم المغرب ضمنيا، بـ"احتضان مخابر لإنتاج تسويق مادة مخدرة وحبوب مهلوسة بالعديد من الدول العربية، الغارقة حاليا في انفلات أمني وأعمال عنف، على غرار ما يحدث في سوريا والعراق وليبيا واليمن".

وقال الوزير الجزائري أول أمس الأحد إن هذا "المخدر يصنع في دولة حاضنة له هي عدوة للجزائر" في إشارة منه إلى المغرب.

وحاول المسؤول الجزائري تأكيد صحة كلامه حسب ذات المصدر، مدعيا أن تسريبا نشر حول تنظيم "داعش" أثبت أن هناك "مخدرات وأقراصا مهلوسة من نوع خاص، تسوق وتوزع مجانا عبر الدول العربية التي تعرف عنفا، والفائض منها يتم تصديره إلى دول أخرى، على غرار الجزائر".

وزاد الوزير الجزائري قائلا إن التحريات التي أعدت حول محتوى هذا المخدر من طرف السلطات الجزائرية، تؤكد بأنه "مادة مهلوسة خطيرة تؤثر في النفس وتنتج شجاعة زائدة، وهو ما يفسر إقدام هؤلاء الانتحاريين على تفجير أنفسهم وارتكاب مجازر جماعية".

وأضاف أن "هذا المخدر يفسر حجم الإجرام البشع لهذه الجماعات الإرهابية، ما تسبب في تمزيق المجتمع وذهاب معنى الدولة والرحمة والشفقة من قلوب الناس".

ولم تقف اتهامات المسؤول الجزائري الموجهة ضد المغرب عند هذا الحد بل ادعى أن هذا المخدر "روج في الجزائر سنة 2011، في إطار محاولات لزرع الفوضى وتأجيج العنف داخل المجتمع الجزائري، وهو نفس المخدر الذي يتم استخدامه حاليا في دول الجوار، التي دخلت في نفق العنف".

المخلوخات المريضة بالحقد والكراهية والرذيلة
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 14 يونيو 2015 على 12h34
الحمد لله حمدا كثيرا لله الذي لم يرزقنا مسيرين وشخصيات مثل الجزائريين. إن هذا عقاب شديد من عند الخالق لشعب لا يجد من يسيره ويرزقه أناسا مثقبين وليس مثقفين، لأن الشخص المثقف لا يقول مثل هذه التصريحات الصبيانية الغير مسؤولة والتي لا أساس لها من الصحة، ولكن بما أن الخنازريين معروفون بالأكاذيب المفبركة يبقى ذلك جائزا عندهم
ومن هنا يستنتج الشخص العادي مدى الكراهية والحقد والرذيلة التي يتسم بها خبثاء الجزائر، هل يريدون من وراء ذلك أن يؤيدهم العالم على مفتريا تهم، طبعا ذلك ما يظنون لأنهم بلداء وأغبياء ويظنون أن العالم بليد مثلهم، لقد نسوا بأن العالم يتخذهم هزءا بسبب أكاذيبهم المتتالية. إنهم يسعون كذلك لصرف الرأي العام الجزائري عن تصرفاتهم الخائنة والتلاعب بخيرات البلد حتى يخلقوا جبهة صراع مع الجيران لإشغال الجزائريين عن مصالحهم الحقيقية التي يناضلون من أجلها ضد هذا النظام العسكري البائد الذي تحكمه دمية متحركة. جمد الله الدم في عروق كل من يريد سوءا بالمغرب والمغاربة و أفسد ذريته
أريد التذكير عن الأقراص المهلوسة، من الجهة التي تقوم بتصديرها لشباب الدول المجاورة؟ إنها الجزائر بامتياز، والأمن المغربي في كل مرة يضبط كميات كبيرة منها آتية من الجزائر نحو المغرب. إنهم يريدون تغطية الشمس بالغربال ونسوا بأن العالم يعرف التصريحات الجزائرية اللا مسؤولة من لا مسؤولين في الحقيقة لأنهم مثقبون و ليسوا بمثقفين.

الجريدة المنافقة العنصرية
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 13 يونيو 2015 على 15h05
لماذا تنشرون لسيدة كتبت مقالا يفوق مقالي بأربعة أضعاف مع آخرين طويلين جدا و تلزمونني أنا أن لا يتعدى تعليقي 120 حرفا. ماذا تسمون هذا أيها العنصريون. ألست بمغربي أغار على وطني أم لا أملك حرية التعبير. ان كنتم شجعانا، أنشروا هذا المقال ليعرف الجميع ما تقومون به من عنصرية وزبونية ومحسوبينـ وان لم تنشروه فأنتم البلاداء الأغبياء.
الجزائري المريض
الكاتب : القادري
التاريخ : في 11 يونيو 2015 على 21h16
ادعاءات لايصدقها احد في العالم باستتناء شخص واحد هو حمار الحمير رئيس وفقاق سطيف
الاخسرين اعمالا
الكاتب : zsahara
التاريخ : في 10 يونيو 2015 على 16h44
لا حول ولا قوة الا بالله
اذا كان هذا هو منطق وزير الشؤون الدينية فالله يعن الجزائريين على التمسك بالدين الحنيف الخالي من الكراهية والحسد
نعم "اذا اتاكم فاسق بخبر فتبينوه ' يجب تبينوه ودراسته حتى لا تصاب الامة العربية والاسلامية بفتن هي في غنى عتها
نعم ان مصيبتنا هي كثرة الاموال قلة التدبير وجهل اصول السياسة والاقتصاد والدين نعم تحمل المسؤولية اناس لا ضمير لهم ولا وطنية وانما الانتهازية والعجرفة فبذروا اموال البترول والغاز واستثمروها فيما لا يرضي الله لاجل الفتن حتى يعيش في القمة يحكمون دون رقيب وبالتخويف من الفتنة التي اشعلوها في الجزائر في çàوالتي لم يعرف فيها الضارب من الهارب وكان ضحيتها رمز من رموز اخواننا الجزائريين قتل بدم بارد لانه ضد الدسائس بين المغرب والجزائر ولا زالت الاسباب مجهةلة قبل اصلا وهو يعلم انهه اختير للتصفية لكن اثار الوطن عن النفس ومات شهيجا بعدما لم يستشهد ايام الجهاد مع الاستعمار
كان القرقوب اخطر ما يروج بالجزائر بين شبابها المسبند الى الحائط لانهم بدون امل ولا عمل وكان اول عمل لبةضياف هو التعاونتالمغرب الجزائر الرفع من الزراعة ومعها تشغيل الشباب هنا وهناك ومع المدة اصبح القرقوبي عابرا للحدود المغربية هو والسلع الصينية التي لم تكن مراقبة في جمارك الجوائرية والمواد المهربة من هنا وهناك والمنتهية صلاحيتها
في 1962 كانت هي المسؤولين الجزائريين للممغاربة هي حرب اعتمدوا فيها على الصداقة الكوبية والسورية المصرية ومبارك ضحية اوسر في المغرب الذي ارجعه مكرما الى بلاده وقد كان هذا دين في رقبته طيلة حكمه لمصر لانه كان يعرف من هم حكام المغرب ومدى مصدقياتهم للعروبة ولاسلام ومدى كراهية مسؤولين ججزائريين للمغرب الى حد المرض
بعد 1975اي المسيرة الخضراء التي استرجع المغرب بواسطتها ارض له كانت تحت حكم الاسبان تنكرت الجزائر لمواقفها واستعانت بالقدافي وتبنت البوليزاريو وهي حركة اسست في المغرب من اجل استرجاع اراضيه الجنوبية وكان المغرب قد استرجع طامطان وسيدي افني بمفاوضة مع الاسبان ولم تتحرك الجوائر انذاك
كانت هدية الجزائر للمغاربة في عيد الاضحى اي التضحية والتي تعاون فيها المغاربة والجوائريون لاسترجاع الاستقلال لكلتا البلادين لان استقلال بلد دون الاخر لا يعتبر استقلالا كاملا برمي 350000مغربي اي عدد من شارك في المسيرة على الحدود المغربية الجوائرية جعاة عراة ومرميين بطرقة عشوائية حتى لا يتواصل الااب والابن والزوجة =هذا هو الجه الاخر للمسؤولين الجوائريين في التعامل مع المبادئ الانانسة الا اذا شطبوا في قامصهم الانساني عن المغاربة
منذ ذلم الحين ومداخل البترول والغاز الجزائري لا تصرف الا لزرع الفتن والتشويش على المغرب ولو على حساب مستقبل التنمية في الجزائر واليوم نفذ ت المداخل وفقر الشعب الجزائري بدل ان تكون تنميته مقيلسية كما هو الحال للدول الخليج التنرولية
الى جانت البوليواريو سلاح الجزائر ضد المغرب هناك ايضا ابوليزار في مالي في النجير في موريطانيا ليبيا وتونس والائحة طويلة
فلموال الجزائر استثمرتها ضد المغرب بادهى ما يمكن ان يتصور فحتى مونديلا كشفت فضائح الفيفا ان جنوب افريقيا سرقت المنديال من المغرب وقبلها سرق اعتراف جنوب لفريقيا بوحدة النغرب الترابية وهطذا الصفقة الجزائرية الجنوب افريقة لا تزال سارية المفعول باسم المبادئ الانسانية في الظاهر لكن فضائح الفيفا كشفت عن الباطن
نهاية 90 وبتعجرف وفرعنة اجتمعت شرجمة من اتباع القذافي وتوتفلقة فان لم يكن رئيسا فقدكان وزيرا للخارجية وغير اسم المنظمة الافرقية حتى لا ينزعجوا من المؤسسين الحققيين وان كانوا قد توفوا فهم يخوفون زعماء لم يحترموا الدماء التي سالت من اجل الاستقلال لانهم ببساطة لم يشاركوا فيها او لم يكون من المؤيدين لها وانما المصلحة وضعتهم في صف المسؤولية وهي مسؤلية فلفتن في افريقيا
نعم مع استقلال الجزائر كان من المفروض ان ترجع الاراضي المغربية والتونسية التي الحقتها فرنسا بالجزائر الى اصحابها لكن التمرد على حكومة الانتقال الوطنية الجزائرية واستبعاد الزعماء الحقيقين من السياسة وتنصيب هؤلاء نفسهم ورثة فرنسا في افريقيا الشمالية او المغرب العربي كانت اول ضربة وجهتها الحكومة الجزائرية برسائل مشفرة الى الجوار وهي سيسة اهبل تربح ولا زال اتفاق المسؤولين الجزائريين مع فرنسا لم يكشف عن خبايه بالنسبة لسياسة الارض المحروقة او المغتصبة
اذا امكن لوزير الشؤون الدينية الجوائري ان يحترم هذا الشهر المبارك ولا يفتن الاخوان الجيران ويتذكر انه لا يحق المكر السيئ الا باهله وان الكلمة الطيبة صدقة وان حالة السيد الؤئيس تستوجب اعنل الخير باسمه وليس اشعال الفتنة كلما قرب اخمادها
اما الن فان الخنادق التي حفرت ومضاعفة نقط التفتيش وان كانت الحدود مغلقة مكن للحرس الجزائر ان يتلاعب مع من يعبر الحدود فهو يحجز المواشي والرعاة الذين ضلو الطريق او نجاوزا بحسن نية نقط الحدود لانها غير معرفة الى تسهيل دخول ايد عاملة في مواسم معينة لتقوم باعمال ما وكذا الاتفاق مع من يريد البناء والنقش حتى اذا ما انتهى العمل يفاجئ العامل المغربي بتهمته بدخول الجزائر بطرقة غير شرعية لكن العمل الذي قام به شرغي ويتباها به اصحابه وجلهم من المسؤولين والسياسيين والمال والاعمال لان ابناء الشعب لا يزالوا يتعاملون بمصداقية وليس الاستغلال والنتهازية
Dernière modification le 10/06/2015 16:59
Inculte
الكاتب : HMIMID69
التاريخ : في 09 يونيو 2015 على 22h23
Ce ministre de culte est inculte en accusant le Maroc de cette façon il démontre la haine du pouvoir Algérien faiblarde, défaillant, déficient, a la dérive vis a vis au Maroc conquérant, séduisant, attirant, montant. D'une autre facon ce Monsieur il a raison que le Maroc il est la cause de tous les malheurs des pays arabes qui s'énervent parce qu'ils n'arrivent pas a le dominer ou du moins a se mesurer a lui est c'est le cas de l'Algérie la Mauritanie ou encore l'Egypte récemment .