القائمة

أخبار

العمراني يستفز الوفد المغربي بسويسرا والطاس ترجئ النطق بالحكم في النزاع بين المغرب والكاف

قررت محكمة التحكيم الرياضية التي تتخذ من مدينة لوزان السويسرية مقرا لها، تأجيل إصدار حكمها بخصوص الطعن الذي تقدمت به الجامعة الملكية المغربية ضد العقوبات التي فرضها الكاف على الكرة المغربية إلى نهاية الشهر الحالي.

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

قرار المحكمة جاء بعدما استمعت يوم أمس لآخر مرافعة تقدم بها الطرفان، فوزي لقجع رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والذي كان مدعوما من هيأة محاماة بلغ عددها 11 محاميا، والمغربي هشام العمراني الكاتب العام للاتحاد الافريقي لكرة القدم وعضو اللجنة التنظيمية أوغوسطين أوماري.

وطالب العمراني الذي فاجأ الوفد المغربي، بوقوفه ضد بلده، باحترام قرارات الكاف وعقوباتها المالية والكروية، فيما طالب فوزي لقجع بإسقاط العقوبات المسلطة على الكرة المغربية، والسماح للمنتخب المغربي بالمشاركة في التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2017 و 2019، وإلغاء العقوبات المالية الثقيلة على الكرة المغربية.

وشهدت الجلسة بحسب مصادر إعلامية مشاحنات بين الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، والكاتب العام للاتحاد الافريقي لكرة القدم، المغربي هشام العمراني.

وعلاقة بالموضوع نقل موقع "اليوم 24" عن نور الدين البوشحاتي، نائب رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم ، قوله إنه أحس بالاشمئزاز لما رأى مواطنه هشام العمراني يترافع ضد المغرب في محكمة التحكيم الرياضية الدولية أمس الثلاثاء.

وأضاف "لم أكن أعتقد أن العمراني سيكون مدافعا على أطروحة الإتحاد الإفريقي لكرة القدم، على اعتبار أنه مغربي، بغض النظر أنه يشغل حاليا منصب الكاتب العام للكاف"، وزاد قائلا "الإتحاد الإفريقي لكرة القدم قادر على الدفاع عن مصالحه دون العمراني، لكن الأخير كان له رأي آخر واصطف إلى جانب الكاف".

!!DEPRIMANT
الكاتب : Slimanof
التاريخ : في 19 مارس 2015 على 10h02
Ce monsieur aurait pu demander à la CAF de designer un autre membre de cette confederation pour le remplacer et tout le monde aurait compris car il faut etre un vrai narcissique ( pour ne pas dire de gros mots) pour contrer son propre pays dans une affaire où toute une generation de footballeurs marocains va etre sacrifiée.A sa place j'aurais honte car les cimetieres sont remplis d'indispensables s'il croient l'etre en tant que salarié de la CAF.
Personne ne lui demande de demissionner par solidarité avec son pays mais simplement d'eviter d'etre au premier plan.
Que dois-je dire ?
الكاتب : Larbi maatan
التاريخ : في 18 مارس 2015 على 19h10
Ce type ne peut pas etre marocain, je suis certain il va trouver des difficulties a dormir comme tout le monde. C'est vraiment demage