القائمة

أخبار

غضبة ملكية تجمد مهام وزير الشباب والرياضة بسبب فضيحة ملعب الرباط

ذكرت وكالة لمغرب العربي للأنباء أن الملك محمد السادس أعطى تعليماته لرئيس الحكومة لفتح تحقيق معمق وشامل لتحديد المسؤوليات عن الاختلالات التي شهدها المجمع الرياضي الأمير مولاي عبد الله.

نشر
DR
مدة القراءة: 1'

كما أعطى الملك تعليماته بحسب نفس المصدر، لرئيس الحكومة لتعليق أنشطة وزير الشباب والرياضة المرتبطة بهذه التظاهرة الرياضية الدولية الهامة، ومنها على الخصوص حضوره في المباراة النهائية، وذلك في انتظار نتائج هذا التحقيق.

وتأتي التعليمات الملكية بعد أيام من قرار اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم، نقل مباراة ريال مدريد الإسباني وكروز أزول المكسيكي في الدور نصف النهائي للبطولة إلى مراكش بدلا من الرباط، بسبب سوء أرضية الملعب، التي تضررت، بسبب سقوط الأمطار بغزارة، وعدم وجود منافذ لتسريب الأمطار.

وكان وزير الشباب والرياضة، محمد أزوزين، قد قرر إيقاف اثنين من المسؤولين في وزارته عن العمل، إلى حين الانتهاء التحقيق، الذي فتحته كل من وزارة الشباب والرياضة، ووزارة الداخلية، ووزارة المالية.

لا ثقة في تحقيقات الحكومة
الكاتب : رشيد
التاريخ : في 22 دجنبر 2014 على 01h27
بملء الفم نصرح بعدم الثقة في التحقيقات التي ستشرف عليها الحكومة ، وذلك لاجتنابها الحقيقة في كثير من المواضيع ، وكمثال عن ذلك الإضرابات التي دعت إليها النقابات وهي حقوق دستورية كونية وأطلقت عليها تسمية : الغياب غير المشروع والمبرر واقتطعت من أجور المضربين دون حياء أو حشمة .
وهذا ما يخيفنا من إمكانية تحريف التحقيات وإلصاق النتائج بأكباش التضحية لا علاقة لها بالغش المرتكب في حق ملعب صرفت عليه 22 مليار في إصلاحات كاذبة جعلتنا أضحوكة العالم وشماتة الأعداء ...
وعليه ، نأكد على عدم صلاحية بنكيران وحاشيته للبحث والتقصي في الجريمة الشنعاء في حق الشعب المغربي كله وعلى رأسه صاحب الجلالة مولانا محمد السادس نصره الله الذي انتصر للشعب بإيقاف الرأس المدبر للفضيحة المشينة ...
Dernière modification le 22/12/2014 01:32
فضيحة ملعب الأمير مولاي عبد الله بالرباط
الكاتب : chebaba_01
التاريخ : في 19 دجنبر 2014 على 18h06
بعض المسؤولين مع كامل الأسف نسوا أنهم في المملكة المغربية الشريفة و بعضهم لا، فهم يعملون بجد و إخلاص و يبرهنون على حبهم لوطننا الحبيب. نعرفهم و نهنئهم، هم فرسان مغربنا الواعد و السلام