القائمة

أخبار

حالة الاستنفار..الجيش يستعين بأحدث طائرات F16

نشر
DR
مدة القراءة: 2'

نقلت جريدة المساء في عددها لنهاية الاسبوع عن مصدر وصفته بالمطلع أن الجيش المغربي نقل حالة الاستنفار إلى داخل الثكنات العسكرية بعد أن أخرج طائرات حديثة الطراز من نوع F16، إضافة إلى رادارات حديثة الصنع ربطت إلكترونيا مع جميع آليات الرصد المدنية بالمطارات وجميع الرادارات التي تراقب المجال الجوي والبحري.

وقال المصدر نفسه إن عناصر القوات المسلحة الملكية، التي نشرت عددا من بطاريات الصواريخ والمضادات الجوية بالبيضاء، إضافة إلى العناصر التي كانت ترابض قرب وحدات مماثلة بالسدود والمطارات عادت إلى ثكنة سيدي سليمان، دون أن تلغى درجة الاستنفار.

وتزامنا مع تقارير جديدة لضرورة الاستمرار في رفع درجة اليقظة والحذر، صدرت تعليمات بضرورة مراقبة جميع الطائرات التي تلج المجال الجوي ومراقبة المطار الذي ستنزل به، إذ تم استخدام رادارات متطورة يمكنها رصد أي اقتحام للمجال الجوي المغربي.

وذكر المصدر أن القوات المسلحة الملكية استنفرت أزيد من 80 ألف جندي لمواجهة التهديدات الإرهابية القادمة من ليبيا والعراق وبؤر التوتر، في حين تم نقل عدد كبير من الجنود إلى ثكنة بنكرير ووضعهم رهن الإشارة في حالة أي تهديد إرهابي يمكن أن يستهدف المغرب.

ووضع مسؤولون بالجيش فرقا عسكرية متخصصة في "حالة استنفار ويقظة دائمين"، بعد ورود معلومات باختفاء 20 مليون قطعة سلاح بعد انهيار النظام الليبي.

وشملت التعبئة الجديدة داخل الثكنات مناطق بالجنوب. كما عبأت القوات المسلحة وحدات عديدة في شمال البلاد والوسط، وتم تعليق العطل السنوية لأفراد الجيش، إلى جانب وضع مضادات للطائرات داخل الثكنات.

COURRAGE
الكاتب : abdou683
التاريخ : في 22 شتنبر 2014 على 16h39
JE VOUS SALUE NOS COMBATTANTS
limakarim
الكاتب : limakarim
التاريخ : في 21 شتنبر 2014 على 17h02

الآن ليس وقت المزاح، كل من كانن يظن أن المغرب دولة ضعيفة قد حا ن الوقت أن يفتح عينيه جيدا ويحترمه. نحن لسنا بشعب يفتح فاه بما لا يقدر على القيام به، بل شعب متساوي الكلام والأفعال، ومن له أذنان فليسمع وله عينان فليفتحهما جيدا حتى يتحقق بما يرى. إنك يقظا ولست في الحلم، فما تراه فهو حقيقة وليست أشباح (إحترم تحترم) وإلا فسوف تندم. وما هذه إلا البداية وما زال مازال، كما يقول أحدهم، ومن أراد أن يفهم، فإن الرسائل واضحة ومفهومة من الجميع إلا من عميت بصيرته، وإلى اللقاء في استعراض آخر، وأتمنى أن لا يكون حقيقة على أرض الواقع، لأن بعضهم سيتضرون كثيرا، ونرجو من الله السلامة وحسن العاقبة، فحذاري، حذاري، والويل كل الويل لمن سولت له نفسه المس بوحدتنا الترابية وسلب حقوقنا، قديمة كانت أم جديدة، أنشري يا جريدة ولا تخجلي
LA TRANQUILITE C'EST FINI
الكاتب : HMIMID69
التاريخ : في 20 شتنبر 2014 على 15h39
Le Maroc est l'un des rare pays au monde qui peuvent se réjouir d'une tranquillité relative mais malgré cette situation le Maroc est visé plus que jamais justement pour sa tranquillité
Dernière modification le 20/09/2014 15:42